يصف النص التواصل الذي كان يعيش فية الشعر مع التواصل مع الظبيعة فتجاوز مستمر
حيث و صف حياة الانسان بين الانتقال و الرحلة من مكان الى احدث بحثا عن الماء و الاكل و مقومات الحياه
فكان الانسان ياخد و قتا طويلا فالتامل و التخيل حيث كان يراقب النجوم و الفلك والكواكب والغيوم و البرق
وماكان من الانسان سوى النطق باعذب الكلام بوصفها و عظمة من خلقها ومن الظواهر التي جذبت الشعراء الجاهلي
ووصفهم فقصائدهم للاطلال مثلما و صفها الشاعر زهير بن ابى سلمى والشاعر لبيد بنابن ربيعة كما و صفوا
الصحراء و الليل و البرق و السحاب و العديد من الظواهر الموجودة فالصحراء الباعثة للتامل ولقد انتشر الوصف و التصوير
على نطاق و اسع فالشعر الجاهلى و يرجع هذا لاقتران الشعراء بالطبيعة التي عاشوا بها فجماعات بدوية التي كانت
تعيش فالصحراء كانت صلتها بالطبيعة احسن من غيرها
لقد صور الشعر الجاهلى خياتهم الحزينة و حياتهم الفقرة فكان و صفهم حسيا فعقل الجاهلى يتوخى الصدق و البساطه
والوضوح فيتعمق فالتصوير ويلتزم الصدق .
تحضير النص التواصلى الطبيعة من اثناء الشعر الجاهلى , تحضير نصف الطبيعة و وصفها
- الطبيعة في الشعر الجاهلي
- الطبيعة من خلال الشعر الجاهلي
- النص التواصلي الطبيعة من خلال الشعر الجاهلي
- تحضير النص التواصلي الطبيعة من خلال الشعر الجاهلي
- تحضير النص التواصلي جمال الطبيعة
- تحضير درس الطبيعة من خلال الشعر الجاهلي
- تحضير نص الطبيعة من خلال الشعر الجاهلي
- تخضير درس الطبيعة من خلال الشعر الجاهلي
- تخضير نص الطبيعة في الشع