العلم لا يقدر بثمن و له اثر على الفرد و المجتمع لأنة اذا اثر على الفرد فسوف يؤثر على المجتمع فمثلا اذا حصلت على حصلت على و ظيفه ستجنى المال ممكن ان تشترى فيها حاجات سيدخل المال الى خزينه بلدك .
أثر العلم علي الفرد تعزيز الثقه بالنفس يعزز التعليم من ثقه الفرد بنفسة و من نظرتة الإيجابيه كذلك، و يقود التعليم الي الاعتماد علي النفس و الاستعداد لمواجهه الصعوبات فالحياة، بالإضافه الي القدره علي ابداء الرأى امام الآخرين.[١] امكانيه الحصول علي الوظيفه يستطيع الأشخاص المتعلمون الحصول علي و ظائف بسهوله اكبر مقارنة بغيرهم، و هذا لأن العلم يساهم فاتاحه فرص عمل جيده و يفتح افاقا اروع فالحياة المهنيه و يطورها، كما انة اصبح معيارا للكفاءه فالتوظيف، فأصحاب العمل يفضلون توظيف اشخاص علي درجه عاليه من التعليم.[١] الارتقاء فالقيم و الأخلاق بالرغم من ان الهدف من التعليم هو نشر المعرفه الا ان غرس القيم الروحيه و الأخلاقيه لدي الطلاب الي جانب التعليم يعد امرا مهما للغاية، فلا ممكن اعتبار المتعلم مهما و صل من الدرجات مثقفا ما لم يكن قادرا علي التحلى بالأخلاق و نشرها.[٢] اثر العلم علي المجتمع التنميه المستدامه يعتبر العلم من اقوي الوسائل التي تساعد علي الحد من الفقر؛ حيث ان التعليم يعزز الإنتاجية، و يحسن المعيشة، و يطور الحياة الي الأفضل، بالإضافه الي زياده النمو الاقتصادى للمجتمع.[٣] تحسين الصحه يساهم العلم بشكل كبير فتحسين الصحة، فالأشخاص المتعلمون يتمتعون بصحه اروع من غيرهم، كما ان الأمهات المتعلمات يساهمن فرعايه اطفالهن فمرحله الحمل و ما بعد الولاده بشكل افضل، مما يؤدى الي تقليل نسبه الوفيات بينهم.[٤] زياده المسؤوليه يساهم التعليم فزياده المسؤوليه علي المواطنين، و هذا من اثناء التعرف علي تاريخهم و ثقافتهم و استيعاب القيم الخاصه بهم، فهو يفتح الأذهان و العقول و يوسع افاق التفكير، كما ان التعليم يمكنهم من فهم و اجبات المواطنه و يشجع عليها، و من الجدير بالذكر ان الأشخاص المتعلمين يعتبرون اروع من غيرهم.[٤]
اثر العلم علي الفرد و المجتمع
