ماهي السورة التي تجلب الرزق , الايات القرانية للبركة في المال

لوجين متعب

القران ملئ بالمعجزات للانسان فهو مناجاة بين الانسان و ربه

واياتة لها مفعول السحر للانسان فمنها للشفاء و منها لسعة الرزق

ومنها للعلاج هالعديد و الكثى يقدمة لان القران الكريم فهو شفاء

للانسان

ماهى السورة التي تجلب الرزق ،الايات القرانية للبركة فالمال

الارزاق بيد الله تعالى، و هو من يقوم بتوزيعها بين الناس،

و علينا ان نعلم بانة سبحانة لدية حكمة فعدم توزيع المال

علي الناس بالتساوي، و هذا ليحافظ علي التباين بينهم، و لكي

وصفات جدتي السحرية للرزق , اسرار جلب الرزق لبيتك

يعطى الغنى فرصة لمنح الفقير الزكاة و الصدقات، ليكسب بذلك

الاجر و الحسنات، و ليختبر صبر المؤمن علي رزقه، و ليجعل ا

لناس يتعبون و يجدون من اجل الحصول علي ارزاقهم، فلو كان

جميع الناس يمتلكون نفس المقدار من المال لاصبحت الحياه

مملة بدون عمل او جد، و لاصبح المال بلا اهميه، و اصبحت

الحياة بدون اي محفز لها.

ولكن عندما نحاول تذكر الحياة و متاعبها تاتينا الافكار باننا لا

نمتلك من المال ما نسد بة حاجتنا، فعلينا حينها ان نصبر

ونحتسب امرنا عند الله تعالى. و للاسف نري العديد من الناس

يتجهون نحو السحر و الشعوذة للوصول الي لرزق و الكسب

السريع، و ذلك امر محرم فديننا، فحتي ان ظهرت نتيجه،

ووجد المتعامل بالسحر شيئا من الزيادة فالرزق، فعليه

ان يصبح متاكدا من ان الله سبحانة و تعالي سيمحق هذا

المال الحرام و لن يدوم له شيء منه، بل سيصبح منزوع البركه،

وتجد بانة ياتى و يذهب سريعا، و لا يبقي معة شيء ليستفيد منه.

ويمكن ان يحصل الشخص علي المال بهذة الطريقه، ثم

يخسرة من جهة اخرى، فمثلا انت تحصل علي المال من

عملك غير المشروع، و تري سيارتك دائما تتعطل، و تذهب

لتصلحها، و تدفع ما لا كثيرا عليها، و ذلك ما يقصد بكون المال

لا بركة له. فلماذا نفعل هذا و نحن بايدينا ان نجلب الرزق بالدعاء،

والصلاه، و التقرب الي الله.

ايات و ادعية لجلب الرزق

علي المسلم ان يعلم ان رزقة مكتوب عند الله تعالى، و لا

حيلة له فيه، فهو سبحانة الذي يبسط الرزق لمن يشاء و يقدر،

وانما علي المسلم ان ياخذ بالاسباب التي امرنا الله سبحانه

وتعالي بها، مع التوكل علية سبحانه. قال علية الصلاة و السلام:

” لو انكم توكلتم علي الله حق توكلة لرزقكم كما يرزق الطير،

تغدو خماصا و تروح بطانا “، رواة احمد و الترمذى و ابن ما جه، و صححه

الالباني.

فاذا و جد المسلم ضيقا فرزقة فعلية ان لا يجزع، و لا يسخط،

بل يصبر صبرا جميلا. فقد قال علية الصلاة و السلام:” عجبا لامر

المؤمن، ان امرة كلة خير، و ليس ذاك لاحد الا للمؤمن، ان اصابته

سراء شكر، فكان خيرا له، و ان اصابتة ضراء صبر، فكان خيرا له

“، رواة مسلم.